|
الحديدة نيوز-محمد سلطان الأديمي
ليست المرة الأولى التي نتحدث بها عن الحرب وماتخلفة من ويلات؛ ومنها قطع الطرق التي تعتبر الشريان الاساسي لتنقل المواطنيين، وخاصة طرق مدينة تعز المحاصرة التي تربعت على عرش الحوادث. يكاد لايمر يوم الا ونسمع عن إنقلاب سيارة، او شاحنة بسبب الطرق الفرعية والبديلة. .
والمعظلة الكبرى التقطعات التي يتعرض لها المسافرون كونها مناطق مقطوعة واودية تنشط فيها هذة الظاهرة التي ازهقت عدداً من الأرواح.
أصبح المسافرون يذهبون للموت بأرجلهم ولايعلمون هل سيكتب لهم السلامة او لا. هذه الطرق احرمتنا رؤية أهالينا؛ فبمجرد التفكير بالسفر نغض الطرف وننسى .
وآخر هذة الحوادث في منطقة القبيطة، نقيل ظمران إنقلاب حافلة نقل جماعي. خلف قتيلان واربعون مصاباً حسب ما تناقلتة وسائل الإعلام .
إلى متي ستظل هذه الطرق يتربع على عرشها شبح الموت ؟!
إن سلطات الشرعية متغافلة ونحملهم كامل المسؤلية عن هذة الحوادث التي اهملت وتغاضت عن ايجاد حلول إسعافية للتخفيف من معاناة المسافرين. واكبر دليل على تخاذلهم طريق هيجة العبد التي انفقت فيها ملاين الملايين لصيانتها، ولكن ذهبت لجيوب النافذين في المحافظة؛ واولهم المتخاذل نبيل شمسان مايسمى بمحافظ تعز وبدل من إيجاد حلول لإعادة تأهيل الطرق، قاموا بعمل نقاط جبايات غير قانونية لقد طفح الكيل إيها الفاسدون. .أرواح الناس ليست رخيصة لهذا الحد.
إن كل حرف يقطر دماً على التعب الذي نتجرعه اثناء السفر وكم كتبنا، وطرحنا هذة المعضلة بدون جدوى.
ليست المرة الأولى التي نتحدث بها عن الحرب وماتخلفة من ويلات؛ ومنها قطع الطرق التي تعتبر الشريان الاساسي لتنقل المواطنيين، وخاصة طرق مدينة تعز المحاصرة التي تربعت على عرش الحوادث. يكاد لايمر يوم الا ونسمع عن إنقلاب سيارة، او شاحنة بسبب الطرق الفرعية والبديلة. .
والمعظلة الكبرى التقطعات التي يتعرض لها المسافرون كونها مناطق مقطوعة واودية تنشط فيها هذة الظاهرة التي ازهقت عدداً من الأرواح.
أصبح المسافرون يذهبون للموت بأرجلهم ولايعلمون هل سيكتب لهم السلامة او لا. هذه الطرق احرمتنا رؤية أهالينا؛ فبمجرد التفكير بالسفر نغض الطرف وننسى .
وآخر هذة الحوادث في منطقة القبيطة، نقيل ظمران إنقلاب حافلة نقل جماعي. خلف قتيلان واربعون مصاباً حسب ما تناقلتة وسائل الإعلام .
إلى متي ستظل هذه الطرق يتربع على عرشها شبح الموت ؟!
إن سلطات الشرعية متغافلة ونحملهم كامل المسؤلية عن هذة الحوادث التي اهملت وتغاضت عن ايجاد حلول إسعافية للتخفيف من معاناة المسافرين. واكبر دليل على تخاذلهم طريق هيجة العبد التي انفقت فيها ملاين الملايين لصيانتها، ولكن ذهبت لجيوب النافذين في المحافظة؛ واولهم المتخاذل نبيل شمسان مايسمى بمحافظ تعز وبدل من إيجاد حلول لإعادة تأهيل الطرق، قاموا بعمل نقاط جبايات غير قانونية لقد طفح الكيل إيها الفاسدون. .أرواح الناس ليست رخيصة لهذا الحد.
إن كل حرف يقطر دماً على التعب الذي نتجرعه اثناء السفر وكم كتبنا، وطرحنا هذة المعضلة بدون جدوى.
ليست المرة الأولى التي نتحدث بها عن الحرب وماتخلفة من ويلات؛ ومنها قطع الطرق التي تعتبر الشريان الاساسي لتنقل المواطنيين، وخاصة طرق مدينة تعز المحاصرة التي تربعت على عرش الحوادث. يكاد لايمر يوم الا ونسمع عن إنقلاب سيارة، او شاحنة بسبب الطرق الفرعية والبديلة. .
والمعظلة الكبرى التقطعات التي يتعرض لها المسافرون كونها مناطق مقطوعة واودية تنشط فيها هذة الظاهرة التي ازهقت عدداً من الأرواح.
أصبح المسافرون يذهبون للموت بأرجلهم ولايعلمون هل سيكتب لهم السلامة او لا. هذه الطرق احرمتنا رؤية أهالينا؛ فبمجرد التفكير بالسفر نغض الطرف وننسى .
وآخر هذة الحوادث في منطقة القبيطة، نقيل ظمران إنقلاب حافلة نقل جماعي. خلف قتيلان واربعون مصاباً حسب ما تناقلتة وسائل الإعلام .
إلى متي ستظل هذه الطرق يتربع على عرشها شبح الموت ؟!
إن سلطات الشرعية متغافلة ونحملهم كامل المسؤلية عن هذة الحوادث التي اهملت وتغاضت عن ايجاد حلول إسعافية للتخفيف من معاناة المسافرين. واكبر دليل على تخاذلهم طريق هيجة العبد التي انفقت فيها ملاين الملايين لصيانتها، ولكن ذهبت لجيوب النافذين في المحافظة؛ واولهم المتخاذل نبيل شمسان مايسمى بمحافظ تعز وبدل من إيجاد حلول لإعادة تأهيل الطرق، قاموا بعمل نقاط جبايات غير قانونية لقد طفح الكيل إيها الفاسدون. .أرواح الناس ليست رخيصة لهذا الحد.
إن كل حرف يقطر دماً على التعب الذي نتجرعه اثناء السفر وكم كتبنا، وطرحنا هذة المعضلة بدون جدوى.