8 أسباب ستدفعكم لشرب الكركدية صباحاً

‏  2 دقائق للقراءة        363    كلمة

8 أسباب ستدفعكم لشرب الكركدية صباحاً

الحديدة نيوز / متابعات 

يُعتبر شراب الكركدية مشروباً منعشاً ولذيذاً في الوقت نفسه؛ فهو يرطّب الجسم ويمنحه الحيوية والنشاط، كما يُمكن تناوله ساخناً أو بارداً بحسب الرّغبة والفائدة المرجوّة من تناوله.

نعدّد في هذا الموضوع من موقع صحتي أبرز الفوائد التي يؤمّنها تناول شراب الكركدية صباحاً للجسم.

يحفظ حرارة الجسم

يحافظ تناول شراب الكركدية صباحاً على توازن السّوائل في الجسم، ويساعد على ضبط درجة حرارة الجسم وحفظها كما أنّه يعالج الحمى.

ينشّط الدورة الدمويّة

يعمل هذا الشراب خصوصاً إذا تمّ تناوله صباحاً، على تنشيط الدّورة الدمويّة ويزيد من سرعة دوران الدم، كما يُستخدم كعلاجٍ أساسي لمرض ضغط الدم المرتفع، ويساعد على تقوية ضربات القلب أيضاً.

يحسّن عمليّة الهضم

يساعد تناول شراب الكركدية على تحسين عمليّة الهضم ويقتل الميكروبات والديدان المعويّة، كما يُرطّب المعدة ويمنع تقلّصاتها ويسكّن المغص، إضافة إلى أنّه يلين الأمعاء ويمنع الإصابة بالإمساك.

مفيدٌ لمشاكل الجهاز التنفّسي

يفيد شراب الكركدية في علاج مشاكل الجهاز التنفسي؛ فهو فعّالٌ لعلاج التهابات الحلق ونزلات البرد، كما أنّه يُعالج السل الرئوي ويوقف السّعال.

يخفّف من أعراض الروماتيزم

يعمل تناول شراب الكركدية على التخفيف بشكلٍ ملحوظ من أعراض التهاب المفاصل الروماتيزمية.

يُقلّل نمو الأورام السرطانية

يساهم تناول شراب الكركدية خصوصاً في الصباح، في التقليل من نموّ الأورام السرطانيّة في الجسم، فهو يحدّ من انتشار الشوارد الحرّة في الخلايا.

يُخفّض نسبة الكولسترول

يعمل هذا الشراب على تخفيض نسبة الكولسترول الضارّ في الدم في حال كان مرتفعاً، وبالتّالي فإنّه يحفظ القلب والشرايين من أمراض التصلّب والجلطات ومن مشاكل القلب المتعدّدة التي من الممكن أن تصيب أيّ إنسان.

يعالج تقرحات الجلد

كذلك، فإنّ شراب الكركدية يُستخدم كعلاجٍ موضعي لعلاج تقرّحات الجلد، كما يساعد على إعادة الترطيب للبشرة ويعالج جفافها وتشققاتها.

أخيراً، وبعد قراءة هذا الموضوع لا بدّ من المواظبة على تناول شراب الكركدية صباحاً للتمتّع بكلّ هذه الفوائد التي ذكرناها وللتحلّي بالحيوية الضرورية لبدء النهار بنشاط وإيجابيّة.

 

عن gamdan

شاهد أيضاً

قحيمان .. استفاد الوطن ولم تخسر الحديدة .. 

‏‏  4 دقائق للقراءة        792    كلمة                     أول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *