يواصل مزارعوا النخيل بمديريات الدريهمي وبيت الفقية والتحيتا جني محصول التمور الذي، بدا موسم حصادة منتصف الشهر الماضي

وقال عدد من المزارعين ان موسم الحصاد لهذا العام يعد من المواسم الأقل انتاجا بسبب ما تعرضت له مزاوع النخيل نتيجة الاشتباكات خصوصا بمنطقتي الجاح والدريهمي

واضافوا ان المعارك اثرت كثيرا على المزارعين وكبدتهم خسائر كبيره

ويعد موسم حصاد التمور فرصة للاف من الشباب حيث يوفر لهم فرص عمل

يذكر ان الحديدة يوجد بها اكثر من 2 مليون نخله تتوزع بمديريات الدريهمي والتحيتا وبيت الفقيه ويعد المناصف من اكثر الانواع التي تزرع في تهامه