الحديدة : ناشطة حقوقية تنقل وضع الحركة في شوارع المحافظة بعد اسبوع من المواجهات العسكرية 

‏  3 دقائق للقراءة        401    كلمة

 

الحديدة : ناشطة حقوقية تنقل وضع الحركة في شوارع المحافظة بعد اسبوع من المواجهات العسكرية 

الحديدة نيوز / غمدان أبوعلي 

قالت الناشط الحقوقية والمجتمعية منال قايد بأن الحركة في محافظة الحديدة شبة طبيعية بعد أسبوع من المواجهات العسكرية بين قوات الشرعية المدعومة من الامارات وبين جماعة الحوثيين التي باتت تقترب من المدينة ..

وأشارت الناشطة قايد في منشور لها في صفحتها على الفيس بوك رصدة لكم موقع ” الحديدة نيوز الاخباري ” بأن معظم المحلات التجارية أغلقت ابوابها والبعض منها قام بعمل بلوكات أحجار خوفاً من النهب والسلب الذي قد يطال المحلات التجارية اذا ما اشتدت المعارك في المحافظة ..

مشيرةً الى أن مطار الحديدة بات فرعاً جديداً لفرضة نهم التي لاتزال الموجهات العسكرية فيها متوقفة حتى اشعار اخر في اشارة منها الى السخرية من قوات التحالف التي حتى اللحظة لاتعلم ما الذي تريدة من فتح جبهات جديدة واسكات الجبهات التي كانت قد أقتربت من العاصمة اليمنية صنعاء ..

” الحديدة نيوز ” يعيد نشر الجولة الاستطلاعية للناشطة منال قايد في شوارع الحديدة بعد أسبوع من المواجهات :

رجعت الان من جولة في شوارع الحديده ( الربصة + غليل + صنعاء + الميناء + الحي التجاري + المواصلات )
في حركة خفيفة في الشوارع ومحطات البترول رجعت تشتغل وبعض المحلات التجارية فتحت ، في بعض اصحاب المحلات ( شركات ادوية + سوبرماركت .. الخ ) اقفلت محلاتها ببلوك خوفا من النهب.
اصحاب البطاط والطعمية 🤣🤣 متواجدين ومتمركزين وكل واحد كان يجهز ادواته ( عارفين ان معهم زبائن لا تثنيهم الطائرات )
الجو هادئ الطائرة تجي تمسي وتصبح و نسمع اصوات قصف وانفجارات من مكان بعيد 🤣🤣كأنه والله يعلم المطار.
المطار : فرضة نهم فرع الحديده 🤣
المهم طوال هذه الجولة لم اشهد ولا علبة رنج من امارات الخير ولا عطايا من الكفيل سلمان.
اهل الحديده لازم نبدأ نتأقلم مع الواقع ، هذا الوضع بيستمر لفترة طويلة واحنا نشتي نرجع لحياتنا الطبيعية.
لا تصدقوا اخبار الاخوة المقيميين في الدول الشقيقة ، صدقوا انفسكم وشوارعكم.
الحياة حلوة وتنتظرنا وانتم اكثر ناس تستحقوها.

عن gamdan

شاهد أيضاً

قحيمان .. استفاد الوطن ولم تخسر الحديدة .. 

‏‏  4 دقائق للقراءة        792    كلمة                     أول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *