يعتقدون أنهم أذكياء لكنهم ……… !!! كتب/محمد ناصر الحكيمي

‏  2 دقائق للقراءة        356    كلمة

 

يعتقدون أنهم أذكياء لكنهم ……… !!!

كتب/محمد ناصر الحكيمي

يعتقدون أنهم أذكياء بترويجهم الإعلامي وسياسية التخوين والتشكيك وإلصاق التهم بالآخرين حتى وصلوا إلى التكفير ! لكن الواقع يقول أنهم مجرد أصنام مقيده فكرياً وأيدلوجياً وحزبياً وما نلاحظه من حملة اتهامات واستهداف  متكرره  لرجل الأعمال شوقي هائل سعيد أخرها الاتهامات التي نشرتها الصفحة الرسمية لساحة الحرية والتي تبعث بمؤشرات غير مرغوب بها كون الصفحة تقول أنها تمثل ساحة الحرية وساحة الحرية وشبابها يتبرؤون عنها إذا كانت بهذا الشكل واتمنى من هذه الصفحة المعروفة برصيدها النضالي  أن تبتعد وتترفع عن الأفكار والعمل بالمصالح الضيقة فعلى الصفحة الرسمية وغيرها أن تعي بأن العمل على تفتيت العلاقة  بين أبناء هذه المحافظة  شي نرفضه جميعا لأن أبناء هذه المحافظة يعرفون ” بيت هائل ” جيدا والتهم التي تحاك منهم ستفشل كما سيعرف وسيفتضح مشروعهم ألظلامي وسيفشلون بكيدهم ،وستفشل معهم كل تهمه مزيفه ينسبونها كذباً على الآخرين

“بيت هائل ” عاشت معنا وقاسمتنا من الحياة حلوها ومرها هي سباقه للخير وقفت مع تعز في مشاكلها وأهلها في قضاياهم عملت لحل مشاكلهم ورسمت البسمة على ووجوه الفقراء والمحتاجين وأبناء الشهداء عرفناها أفعالاً لا أقول ، فنهر عطاءهم يتجدد مع كل صباح وأعمالهم باقية تحكي عن سيرتهم العطرة

لكن باعتقادي أن هناك أيادي رجعيه خفيه تعمل على التشويه  بـ “بيت هائل” وما يحصل وما حصل أخيرا من  إطلاق نار على المعتصمين عندما كان خالد هائل سعيد يستمع إلى مطالبهم ، عقبها رمي قنبلة على منزل شوقي هائل والأخير اتهامات الصفحة الرسمية لـ “شوقي بأنه سدد مبالغ وجبات غداء لقيران وبلاطجته يشعرنا بأن هناك “رؤوس مال طفيلية تسعى إلى ضرب رأسمال الوطني”

كنت أتمنى من مثل هذه المواقع والصفحات أن تنقل الواقع لا أكثر ولكن هل جاءهم نبا تبرع “بيت هائل سعيد انعم” بخمسين مليون ريال لرعاية اسر شهداء الثورة لماذا لم نرى هذا الخبر على صفحاتهم ؟!! انه عالم عجائب وغرائب .

عن arafat

شاهد أيضاً

نتنياهو واستراتيجية الديماغوجيا .. 

‏‏  2 دقائق للقراءة        335    كلمة الحديدة نيوز – كتب – بشير القاز في أول تصريح …

تعليق واحد

  1. الدكتور الصميد

    بالفعل هناك حمله رجعية تقاد ضد المؤسسات الوطنية لمصلحة القبيلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *